لا اله الا الله
أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك لا تشغل بالك بغير طاعه الله
. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اللهم صلى وسلم وزد وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم.

شكرا أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة 829894
ادارة المنتدي أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة 103798
لا اله الا الله
أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك لا تشغل بالك بغير طاعه الله
. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اللهم صلى وسلم وزد وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم.

شكرا أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة 829894
ادارة المنتدي أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة 103798
لا اله الا الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لا اله الا الله

فى حب الله و الرسول
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
النـــجـم
النــــجــم
النــــجــم
النـــجـم


عدد المساهمات : 477
تاريخ التسجيل : 31/05/2008
العمر : 43
الموقع : اللهم تقبل هذا العمل خالصا لوجهك الكريم

أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة Empty
مُساهمةموضوع: أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة   أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة I_icon_minitime10/11/2009, 02:22

أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة 61362310



أشهر المدافعين عن الإسلام فيالغرب زيغريد هونكة



أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة 45829764


نعيمة عبد الفتاحناصف

أشهر المدافعين عن الإسلام فيالغربزيغريد هونكة..مستشرقة منالطراز الفريدأحبت الإسلام، وواجهت التهمالملفقة التي يلصقها الغرب بالعرب والمسلمين. كشفت زيف الأحكام الأوربيةالمسبقة عن اضطهاد الإسلام للمرأة. أبرزت دورالحضارة العربية الإسلامية في نهضة أوربا التي عاشت قرونا طويلة في ظلمات من الجهلوالتخلف. كتابها الشهير "شمس الإسلامتسطع على الغرب" ترجم إلى 17 لغة، وهو رسالة لكل أوربي حر يسعى لمعرفة حقيقةالإسلام التي شوهها الإعلام الغربي. الرازي أحدأعظم أطباء الإنسانية، وقد خلف 230 عملا ضخما وترجمات ومخطوطات في الطب والفلسفةوالفيزياء والرياضيات. • • • • تعد المستشرقة الألمانية "زيغريد هونكة" من أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب، فهي أول باحثة أوروبية تفندالأحكام المغلوطة والتهم الملفقة التي يلصقها الغرب بالعرب والمسلمين، ولهذا حرصالمسلمون على تكريمها كلما زارت دولة إسلامية، وصار لها مكانة كبيرة في نفوس العربوالمسلمين. فهي من المستشرقين المنصفينالذين درسوا الحضارة العربية والإسلامية، وفهموا حقيقة الإسلام، وأشادوا به كدينعالمي صالح لكل زمان ومكان، وقد أصدرت عام 1960م كتابها الشهير "شمس الإسلام تسطععلى الغرب"، دفاعا عن الحضارة الإسلامية، وبيانا لتأثيرها في العالم الغربي، وترجمهذا الكتاب إلى 17 لغة، وبيعت منه مليون نسخة، ثم نشرت كتابا آخر بعنوان "ليس اللهكما يزعمون" دفاعا عن العرب والمسلمين، كشفت فيه عن كل الأحكام المسبقة والمغلوطة،التي روجت في الغرب ضد الإسلام وأهله، وجاء كتابها الثالث "التوجه الأوربي إلىالعرب والإسلام.. حقيقة قادمة وقدر محتوم"، ليبرز دور الحضارة العربية الإسلامية فينهضة أوربا التي عاشت قرونا طويلة في ظلمات من الجهل والتخلف، كانت فيها الحضارةالإسلامية في أوج تقدمها وازدهارها. وقد نالتهونكة عددا من الأوسمة والأنواط، ومنحتها مصر وسام النجمة الكبرى تقديرا لجهودها فيالدفاع عن القضايا الإسلامية، وكان لها تقدير كبير في العالم الإسلامي، وتلقت أكثرمن عشرين دعوة من رؤساء دول وحكومات وجامعات عربية وإسلامية، وكانت معروفة لدىوسائل الإعلام والهيئات والمؤسسات الإسلامية، وتستقبل وتودع بحفاوة أينما حلت.


دراسات منصفة:
بدأت هونكة -التي توفيت فينوفمبر 1999م عن عمر يناهز 83 عاما- رحلتها المنصفة للإسلام بدراسة الفلسفة والأدبوعلم النفس وعلم الأديان المقارن، وتعمقت في هذه العلوم وبرزت فيها، وانطلقت فيدراسة الإسلام من منابعه، وليس مما يروجه الغرب عن هذا الدين الحنيف. وعندما تعرفت حقيقة الإسلام،أوضحت هونكة لغير المسلمين الصورة الحقيقية للإنسان المسلم، وكشفت زيف الأحكامالأوربية المسبقة عن اضطهاد الإسلام للمرأة، وبينت للأوربيين التأثير الواضحللحضارة العربية الإسلامية في التطور والنهضة الأوربية في كل المجالات كالطبوالهندسة والعلوم والثقافة. شمس الإسلام:
والذي يطالعما كتبته هونكة يدرك مقدار إنصافها للإسلام وحضارته، في زمن قل فيه المنصفون، حتىمن أبناء الإسلام، فنجدها في كتاب "شمس الإسلام تسطع على الغرب" تدلل على فضل العربعلى حضارة الغرب، وتذكر أمثلة لأربع وأربعين كلمة عربية تشمل ألفاظ التحضّر، وتشيرإلى عام 751م عندما توسع العرب الذين استعانوا ببعض العمال الصينيين في صناعة ورقرخيص لأول مرة من الكتان والقطن، وبانتشار الورق نشطت الكتابة والتأليف، كما أدىهذا فيما بعد إلى اختراع فن الطباعة، وتؤكد أن العلماء العرب وضعوا نظرية تركيبالبارود المندفع "الصواريخ" في القرن الثاني عشر، كما أن الأرقام العربية -بما فيهاالصفر- انتقلت إلى بلاد الغرب، وقامت بدورها في العلوم والرياضة والاقتصاد، وكذلكالدنانير الفضية والذهبية العربية سالت في الأسواق الأوربية بكميات كبيرة نتيجةالتبادل التجاري بين المسلمين والأوربيين، وكانت هذه الدنانير العملة الأساسيةلقرون عديدة في كل العالم المتحضر آنذاك. العرب وعلوم الفلك:
وتتحدث عن فضل العرب في علومالفلك، وتستدل بقول البتاني (877-918م): "إن الإنسان ليصل عن طريق علم النجوم إلىبرهان وحدة الله ومعرفة عظمته الهائلة وحكمته السامية وقوته الكبرى وكمال خلقه". وفي عصر الخليفة الرشيد وضعالعرب كل أسماء النجوم والكواكب لدى ترجمتهم لأعمال كبار الفلكيين اليونانيينوالبطالمة، وقد احتضن ابنه الخليفة المأمون موسى أحد كبار الفلكيين، وعندما توفيأمر برعاية أولاده الثلاثة، وأنشأ لأكبرهم محمد دارًا في أعلى ضاحية في بغداد لرصدالنجوم، ولم يلبث محمد وأخواه أن قاموا بإجراء قياسات فلكية فاقت ما قام به بطليموسوفلكيو القصر المروزي. وفي مرصد سامراء رأى الطبيب "ابن ربان الطبري" آلة بناها الأخوان محمد وأحمد ابنا موسى، تديرها قوة مائية،وتحمل صور النجوم، وكلما غاب نجم في قبة السماء اختفت صورته في اللحظة نفسها فيالآلة، وإذا ظهر نجم في قبة السماء ظهرت صورته في الخط الأفقي من الآلة. وقد ترجم "ثابت بن قرة" لبني موسى عددًا كبيرًا من الأعمال الفلكية والرياضية والطبيةلأبولوينوس وأرشميدس وإقليدس وغيرهم.. وتتحدث هونكةعن دور العرب في علوم الطيران، ففي عام 880م بنى الطبيب عباس بن فرناس في إسبانياأول طائرة صنعها من النسيج والريش، ثم صعد بها مرتفعا وترك نفسه للهواء يحمله فطارقليلا، ووفق إلى بعض تجارب الانزلاق بها، ثم وقع أرضا فتحطم وتحطم معه حلمالإنسانية القديم. وتصف هونكة الرازي المتوفي فيعام 925م بأنه أحد أعظم أطباء الإنسانية إطلاقا، وقد خلف 230 عملا ضخما وترجماتومخطوطات صغيرة تبحث، ليس في الطب فحسب، بل أيضا في الفلسفة وعلوم الدين والفيزياءوالرياضيات. الحضارةالإسلامية:
وتعقد المستشرقة الألمانيةموازنة بين المستشفيات التي أنشأتها الحضارة الإسلامية وبين مستشفيات الفرنجةفتقول: عندما أراد السلطان عضد الدولة (936-982م) أن يبني مستشفى حديثا في بغدادأوكل إلى الطبيب الذائع الشهرة أبي بكر الرازي، بالبحث عن أفضل مكان للمستشفى،وكذلك فعل السلطان صلاح الدين الأيوبي (1138-1191م) في القاهرة، إذ اختار أحد قصورهالفخمة وحوله إلى مستشفى ضخم كبير أسماه (المستشفى الناصري)، وقد توافرت فيمستشفيات الخلفاء والسلاطين كل أسباب الرفاهية والراحة، وكانت تفتح أبوابها للفقراءولكل أبناء الشعب دون تمييز. أما في الغربفإن مستشفى (ستراسبورج) هو أول مستشفى التحق به طبيب رسمي، وكان ذلك عام 1500م، أيبعد ثمانمائة عام من تأسيس أول مستشفى عربي إسلامي، كان قد أنشأه الوليد بن عبدالملك الخليفة الأموي وعين فيه الأطباء والممرضين. وفي عام 1517م أنشأت مدينةليبزج مستشفى بها أسوة بـ (ستراسبورج)، ثم حذت باريس حذوهما فأنشأت مستشفى (أو تيلديو) عام 1536مالمستشفياتالإسلامية:
وتصف هونكة هذه المستشفىالباريسية وما كان فيها من إهمال وقلة عناية موازنة بالمستشفيات الإسلامية فتقول: كان المبنى الذي يضم المرضى يزدحم بأخطر الحشرات، وهم يتزاحمون عليه، وأقدام بعضهمإلى جانب رءوس بعض، والأطفال قرب الشيوخ، والرجال بجانب النساء بشكل يدعو للعجب،والطعام يقدم لهم في ندرة، وأما كمية الطعام فقليلة جدا، أضف إلى ذلك فساد الهواءفي الداخل لدرجة لا تطاق ولا تحتمل، وكانت جثث الموتى من المرضى تترك مدة أربعوعشرين ساعة، وفى الغالب أكثر من ذلك قبل أن تنقل فيضطر المرضى الآخرون خلال ذلكالوقت أن يشاطروا الجثث هذا المكان. فأين هذهالمستشفيات من المستشفيات الإسلامية التي نشأت قبلها بقرون، وقد وصلت إلى قمةالعناية والرعاية، وأوقف لها الحكام والسلاطين والأمراء أوقافا خيرية تضمن بقاءهاواستمرار رسالتها ورقى خدماتها. وهكذا كانالعلماء العرب والمسلمون موسوعيين، ومنهم من أثر فيعلماء أوروبا الذين قرأوا لهمكما تدلل المؤلفة في أماكن عديدة من كتابها الفريد. التوجه الأوربي إلى الإسلام:
وإذا انتقلنا إلى كتاب آخر منكتبها التي أنصفت بها الإسلام والحضارة العربية الإسلامية، وهو كتاب "التوجهالأوربي إلى العرب والإسلام.. حقيقة قادمة وقدر محتوم"، نجدها تحاول بيان حقيقةالإسلام واضحة في مواجهة الضباب الذي يسود النظرة الأوربية للعرب والإسلام، فهي ترىأن هذه النظرة السوداوية قد ساعد في بلورتها عواملُ يأتي على رأسها مناهج التعليمالأوربية، فمنذ الصغر تُشحن ذاكرة التلميذ الغربي بكل ما هو مسيء للإسلام، وبفعلهذه المغالطات أصبحت المغالطاتُ مسلّمات، والافتراءاتُ وقائع، والأكاذيب حقائق. وتقول: "العرب شعب يؤمنبالتسامح في السجايا والطباع والمعتقدات الدينية، وذلك عكس الدعايات الخاطئة التيتحيط بهذا الشعب"، ولم تأل في كتابها جهدا في التأكيد على دور حضارتنا العربيةالإسلامية في تطور البشرية وإخراجها من عتمة الجهل إلى نور المدنية والتحضر،فالإسلام هو المحرك للمسلمين للخلق والإبداع، والدافع للبذل والعطاء، فدان لهمالعالم، فأناروه بنور الحضارة الساطع، وأظلوه بظل المدنية الوارف. وتؤكد هونكة في كتابها أن العربكانوا أصحاب أفكار ومبتكرات كثيرة في مجال الاختراعات الميكانيكية كتصميم الساعاتالمختلفة وأجهزة الرصد الفلكية والبوصلة، وكذلك ابتكروا تقنيات صناعية جديدة وكثيرةفي مجالات عديدة ومختلفة منها تصنيع الورق والمعادن والجلود والزجاج، وصناعة الفخاروالخزف وتحويلها إلى منتجات جاهزة للتسويق، وقد وجدوا في أوربا أسواق عطشى متلهفةللحصول على هذه المنتجات. المسلمون ومعاملة الأسرى:
وتبرز هونكة في كتابها موقفا منالمواقف الفريدة للتسامح العربي والإسلامي، وهو موقف المسلمين من أسرى الحروبالصليبية وما تلقاه هؤلاء الأسرى من حسن المعاملة، فتقول: "على العكس من الفظاعةالمسيحية، اتسمت معاملة العرب للأسرى المسيحيين بالحسنى والنبل والشهامة، وقد كانذلك محط تقدير واحترام ألمانيين؛ فهذا "أوليفيروس" الواعظ والمعلم الكنسي والمكلفبالدعاية للحملات الصليبية يكتب رسالة إلى السلطان الكامل عام 1221م يقول فيها: "منذ أقدم العصور لم نسمع بمثيل لذلك، جموع من الأعداء تتحلى بمثل تلك الأخلاقالكريمة تجاه أسراهم.. لا أحد يجرؤ على الشك بأن تلك الأخلاق النبيلة واللطفوالرحمة والشفقة هي هبة الله لك. أولئك الرجال الذين قتلنا آباءهم وأمهاتهموأبناءهم وبناتهم وإخوتهم شر قتلة، وجلبنا لهم اللوعة والحرقة، كانوا هم الذينأقروا عيوننا وأنعشونا وأحيونا بطعامهم وشرابهم بعد أن شارفنا على الموت جوعا،وغمرونا بعد ذلك كله بجميل صنائعهم، وقد كنا تحت سيطرتهم وفي قبضتهم". وتعلق هونكة على الرسالة قائلة: "هذه الشهامة وروح الفروسية لم تكن استثناء وحيدا، إذ طالما أخجلت السماحة العربيةأولئك المسيحيين الذين يسعون بلا شفقة ولا رأفة لهدم الإسلام وتقويض بنيانه. لقدفتح أبناء الغرب أعينهم بعد عصور من أساطير الرعب القاتمة حول هؤلاء العرب المسلمينليروا ما يخطف أبصارهم، ويبهر أنظارهم من ذلك الأسلوب العربي في الحياة بأناقتهوظرافته وبهائه وبهجته، ومن تلك الحضارة المثيرة بغرابتها، المتفوقة على حضارةالغرب آنذاك بكل نواحيها". وهكذا كانتزيغريد هونكة منصفة كل الإنصاف للإسلام وحضارته في كل ما كتبت من كتب وأبحاث ولميمنعها انتماؤها للغرب وحضارته أن تقول كلمة الحق وتعلي من شأن الإسلام دون محاباةأو تحيز.

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://agml.mam9.com
 
أشهر المدافعين عن الإسلام في الغرب المستشرقة زيغريد هونكة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
لا اله الا الله :: الاقسام العامه :: قـــــســــم التـــاريـــخ الاسلامى-
انتقل الى: